ما الذي يميز سلسلة لغتي العربية؟

ما الذي يميز سلسلة لغتي العربية؟

سلسلة لغتي العربية أحدث السلاسل المختصة في تعليم اللغة العربية بأسلوب عصري حديث من خلال نصوص شائقة وماتعة في الوقت نفسه. تلائم مستجدات العصر وتلبي حاجات المتعلم

سلسلة لغتي العربية برنامج تربوي شامل موجه بأسلوب عصري مميز يتجاوز كل التعقيدات المملة التي لا تتماشى مع مبادئ التربية الحديثة والتي لطالما استخدمت اسلوبي التعليم والتلقين بدلا عن التعلم والاكتشاف. تهتم السلسلة بالكفايات اللغوية ودعم المتعلمين في اكتساب المهارات الكتابية والتعبيرية بشكل سلس

وأسلوب مبسط ونشط، وتعاطي العربية بحيوية أكبر وهذا ما نحتاج إليه في تعلم اللغة اليوم

العمل بمبدأ وحدة اللغة قولا وفعلاً فكل وحدة تعليمية تكميلية تتعامل مع اللغة العربية بفروعها كلها القراءة-التعبير- القواعد -الإملاء- الخط والنسخ - كتابة المحتوى بلغة عربية فصيحة

تبني منهجية عمل جديدة بمناخها وأساليبها انسجامًا مع روح المناهج الجديدة

حرصت مؤسسة لغتي العربية أن تقدم لعشاقها سلسلتها التعليمية (لغتي العربية ومدينة القواعد والإملاء ) وهي منهج تعليمي متطور يعرض العربية عرضا تربويا علميا يلائم مستجدات العصر ويلبي حاجات الدارسين على حد سواء أيّا كانت لغتهم وثقافتهم وأعمارهم وبيئاتهم عن طريق توفير المواد التعليمية والبرامج المناسبة.

هدفنا الأول هو تحفيز الطالب داخليا نحو محبة تعلم اللغة العربية، لغة الهوية والتراث. لغةٌ يفتخر بها دارسها ويتقن استخدام مفرداتها من خلال محادثاته ونقاشاته ولمَ لا!؟ فهي رابع أقوى اللغات انتشاراً حول العالم 

لُغتِي العَربيَّة- المُستوى التَّمهيدي (160ص)

كِتابٌ تعليميٌّ لدارسي اللّغةِ العربيَّة المُبتدئين، فهو يمكنُ الطّالب مِن كتابة وقراءة أَحرف اللُّغة العربية بالأسلوبِ نفسه الَّذي اعتادَ عليه في تعّم اللغات الأجنبية الأخرى.

خصصَ الكِتاب لكل حرف من الحروف مجموعة شائقة مِنَ التَّدريبات لكتابة الحروف ورسم الأشكال التي لها علاقة بها.

حرصَ الكتاب على أن تكونَ خلفية كلّ حرف مُرتبطة بما له علاقةٍ بالحرف لكي ترسخ في ذاكرةِ الطَّالب صُورةٌ عن الحرف بأسلوبٍ شائق وغير مُملٍّ.

كما لم يَغفل الكتابُ ذكرَ عددٍ من التدريبات والأنشطة والألعاب اللغوية والتي تمنح الطَّالب مساحةً واسعةً للتدربٍ على الأحرفِ فتأخذ بيده نحو أسلوب التعلم الصحيح.

ورافقَ كل حرفٍ تدريبٌ يُساعد الطالبَ على اكتساب القدرة على التَّعرف إلى الحركات ولفظها بالشَّكلِ السَّليم وعدم الخلط بينها وبين الأحرف. كما حرص الكتاب أيضا على إكساب المتعلم القدرة على التفريق بين الأصوات المُتشابهة مثل السين والصاد والذال والضاد والألف والعين...الخ.

:محتويات وأهداف الكتاب

-معرفة أحرف اللغة العربية كتابة وقراءة.

- معرفة الحركات، حروف المد ونطقها وكتابتها بشكل سليم.

-معرفة الحروف المتشابه نطقًا وكتابةً.

- تنمية مهارة التحليل والتركيب الحرفي والصوتي.

-تنمية مهارة القراءة - التعبير- الكتابة (كتابة كلمات وأحرف مع التشكيل).

-تدريب المتعلم على اكتساب المهارات اللازمة لتهجي الكلمات ومن ثم الارتقاء به لقراءتها.

-ممارسة المتعلم اللغة العربية واستخدام المفردات التي يتعلمها.

-التعرف إلى أكثر من ٣٠٠ صورة معبِّرة. وإلى ١٠٠٠ كلمة للقراءة والكتابة.

-الارتقاء بالمستوى الحسي والمعرفي والذهني.

-تكوين كلمات وتكوين جمل معبّرة.

-التدرب على قواعد الخط بصورة صحيحة.

لُغتِي العَربيَّة- المُستوى الأوّل (160 صفحة)

كِتابٌ تعليميٌّ لدارسي اللّغةِ العربيَّة المُبتدئين، فهو يمكنُ الطّالب مِن كتابة وقراءة أَحرف اللُّغة العربية بالأسلوبِ نفسه الَّذي اعتادَ عليه في تعّم اللغات الأجنبية الأخرى.

خصصَ الكِتاب لكل حرف من الأحرف مجموعة مُشوقة مِنَ التَّدريبات لكتابة الأحرف ورسم الأشكال التي لها علاقة بالأحرف.

حرصَ الكتاب على أن تكونَ خلفية كلّ حرف مُرتبطة بما له علاقةٍ بالحرف لكي ترسخ َ في ذاكرةِ الطَّالب صُورةٌ عن الحرف بأسلوبٍ شيِّقٍ وغير مُملٍّ.

كما لم يَغفل الكتابُ ذكرَ عددٍ من التدريبات والأنشطة والألعاب اللغوية والتي تمنح الطَّالب مساحةً واسعةً للتدربِ على الأحرفِ فتأخذ بيده نحو أسلوب التعليم والتعلم الصحيح.

ورافقَ كل حرفٍ تدريبٌ يُساعد الطالبَ على اكتساب القدرة إلى التَّعرف إلى الحركات ولفظها بالشَّكلِ السَّليم وعدم الخلط بينها وبين الأحرف. كما حرص الكتاب أيضا على إكساب المتعلم القدرة على التفريق بين الأصوات المُتشابهة مثل السين والصاد والذال والضاد والألف والعين....

:محتويات وأهداف الكتاب

-معرفة أحرف اللغة العربية كتابة وقراءة. معرفة موقع الحرف في الكلمة (بداية الكلمة - وسط الكلمة -نهاية متصل-نهاية منفصل).

- معرفة الحركات، حروف المد ونطقها وكتابتها بشكل سليم.

-معرفة الحروف المتشابه نطقًا وكتابةً. التدرب على الإملاء

- تنمية مهارة التحليل والتركيب الحرفي والصوتي.

-تنمية مهارة القراءة - التعبير- الكتابة (كتابة كلمات وأحرف -جمل قصيرة مع التشكيل).

-تدريب المتعلم على اكتساب المهارات اللازمة لتهجي الكلمات ومن ثم الارتقاء به لقراءتها.

-ممارسة المتعلم اللغة العربية واستخدام المفردات التي يتعلمها.

-التعرف إلى أكثر من ٣٠٠ صورة معبِّرة. وإلى ١٠٠٠ كلمة للقراءة والكتابة.

-الارتقاء بالمستوى الحسي والمعرفي والذهني.

-تكوين كلمات وتكوين جمل معبّرة.

-التدرب على قواعد الخط بصورة صحيحة.


لُغتي العَربيَّة المُستوى الثَّاني(160 صفحة)

في هذا الكتاب يتمكن الطالب من كتابة وقراءة نصوص اللغة العربية بالأسلوب نفسه الذي اعتاد عليه في تعلم اللغات الأخرى. فقد خصص الكتاب لكل نص مجموعة ً كافيةً من التمارين والصور التوضيحية التي ترسخ في ذهن الطالب صورة يصعب نسيانها.

اقْتَضتْ خُطَّةُ تَأليفِ الكِتابِ أنْ نَسيرَ عَلى الطَّريقَةِ التَّحليليَّةِ التَّركيبيَّةِ التَّوقيفيَّةِ، وهيَ أحدثُ طريقةٍ في التَّأليفِ، فَقدْ جمعتْ بينَ الطَّريقتَيْنِ السّابقتَيْنِ، وَأخذتْ إيجابيّاتِ كُلٍّ مِنهُما، وابْتعدَتْ عنْ سلبيّاتِهما. ومِنْ أهمِّ الأُسُسِ الَّتي اعتَمدتْ عَليها هذهِ الطَّريقةُ:

الأولى: عَرضُ كُلِّ حرفٍ في نصٍّ مُيَسَّرٍ، مَعَ مجموعةٍ متنوعةٍ من المُفرداتِ الَّتي تُوَظَّفُ فيها الحركاتُ الإعرابيَّةُ، ما يسهلُ على الطالبِ معرفةَ حركةِ الحرفِ وشكلِهِ، حَسَبَ مَوقِعِهِ في الكلمةِ، أو حَسَبَ مَوقِعِهِ الإعرابِيِّ.

الثّانِيَةُ: دراسةُ صوتِ كلِّ حرفٍ على حدةٍ، واعتمادُ التّكرارِ لعددٍ من الكلماتِ، والتَّركيزُ على التفريقِ بينَ الأصواتِ المُتشابِهَةِ والمُختلفَةِ لدى بعضِ الطَّلبةِ.

الثّالِثَةُ: التَّدرُّبُ على كتابةِ الحرفِ، وتعميقُ رؤيةِ المتعلمِ؛ للتعرُّفِ إلى الحركاتِ، ونُطْقِها نطقًا صحيحًا، مع تعزيزِ قدرةِ الطّالبِ على تذكُّرِ الحرفِ وحركتِهِ الإعرابِيَّةِ، دونَ الخَلْطِ بينَ صورةِ الحرفِ والحركَةِ.

الرّابِعَةُ: التَّحليلُ والتَّركيبُ تعزيزًا لمساحةِ التَّفاعلِ بينَ المُتعلِّمِ والكلمةِ، وتنميةُ جدوى الاكْتشافِ الذّاتيِّ، وقد اعتمدنا طريقتَيِ التَّحليلِ والتَّركيبِ لكلماتٍ متنوعةٍ، مرفقةً بالأنشطةِ الَّتي ترشِدُ الطّالب إلى الكتابةِ الصحيحةِ للكلمةِ مع الاحتفاظِ بالحركةِ الإعرابيَّةِ.

كَما لم يُغفِلِ الكِتابُ التَّدريباتِ والأنشطةَ الَّتي بيَّنتِ التَّشابُهَ والاختلافَ في نطقِ الأحرفِ والحركاتِ، كي تمنحَ الطالبَ مساحةً واسعةً للتدرُّبِ على نطقِ الحَركاتِ عَلى الحروفِ، فتأخذَ بيدِهِ نحوَ أسلوبِ التَّعليمِ الصَّحيحِ.

:محتويات وأهداف الكتاب

-اتقان قراءة وكتابة نصوص قصيرة.

- معرفة الحركات الإعرابية ونطقها وكتابتها بشكل سليم.

-معرفة الحروف المتشابه نطقًا وكتابةً.

- تنمية مهارة التحليل والتركيب الحرفي والصوتي.

-تنمية مهارة القراءة - التعبير- الكتابة.

-تدريب المتعلم على اكتساب المهارات اللازمة للقراءة والاستماع.

-ممارسة المتعلم اللغة العربية واستخدام المفردات التي يتعلمها ويعيشها داخل الفصل التعليمي.

-الارتقاء بالمستوى الحسي والمعرفي والذهني.

-تكوين كلمات، تكوين جمل معبّرة.

-التواصل مع الآخرين بجمل بسيطة والتعبير عن النفس وعن معطيات أخرى نستهدفها خلال الدورة.

-التدرب على قواعد الخط -الإملاء بالصورة الصحيحة.

لُغتي العربيَّةُ المُستوى الثالث (188 صفحة)

الْأَهْدافُ:

يَحْتَوِي الْكِتاب على ستِّ وَحَداتٍ؛ تَشْتَمِلُ كُلُّ وَحْدَةٍ عَلى ثَلاثَةِ دُروسٍ، وتُوجَدُ فِي مُقَدِّمَةِ كُلِّ وَحْدَةٍ أَهْدافٌ مَطْلوبٌ مِنَ الطّالِبِ تَحْقيقُها، وفي نِهايَةِ كُلِّ وَحْدَة تَقْييمٌ لِما قُدِّمَ لِلطّالِبِ فِيها.

التَّهْيِئَةُ لِلدَّرْسِ:

كَلِماتٌ مُصَوَّرَةٌ (قاموسٌ مُصَوَّرٌ) تُعِدُّ الطّالِبَ لِمَعْرِفَةِ النَّصِّ، وَتُثْري خَزينَتَهُ اللُّغَوِيَّةَ؛ لِفَهْمِ ما يَدورُ حَوْلَهُ النَّصُّ.

النُّصُوصُ:

ثَلاثَةُ نُصوصٍ، يُضَافُ إِلَيْها نَصٌّ للاستماعِ فِي كُلِّ وَحْدَة مِنْ وَحَداتِ الكِتابِ. نُلاحِظُ أَنَّ النَّصَّ فِي كِتابِ "لُغَتَي العَرَبيَّةُ (3)" قَدْ تَطَوَّرَ مُقارَنَةً بِالْكِتَابِ الذي قَبْلَهُ، وَهَذا أَمْرٌ طَبيعيٌّ يُسايِرُ التَّقَدُّمَ الذي يُحَقِّقُهُ الدّارِسُ، وَهُوَ يَنْتَقِلُ مِنْ مُسْتَوًى إِلى آخَرَ.

يَقْرَأُ المُعَلِّمُ النَّصَّ أَمامَ التَّلاميذِ، لِيُعَلِّمَهُمُ النُّطْقَ السَّليمَ، وَالتَّمْييزَ بَيْنَ الأَحْرُفِ المُتَشابِهَةِ، فَالصّادُ لَيْسَتْ كَالسّينِ، وَالضّادُ لَيْسَتْ دالًا.

المُحادَثَةُ والتَّعْبيرُ:

بَعْدَ كُلِّ نَصٍّ يُوْجَدُ تَدْريبٌ عَلى الْمُحادَثَةِ والتَّعْبيرُ، عَلى شَكْلِ أَسْئِلَةٍ جَاءَتْ مُرْتَبِطَةً بِنُصوصِ الكِتابِ، وَالبَعْضُ الآخَرُ يُنَمّي قُدْرَةَ الطّالِبِ عَلَى التَّعْبيرِ الشَّفَهِيِّ، وَبِذَلِكَ يُساعِدُ المُتَعَلِّمَ عَلَى تَعْزيزِ ثِقَتِهِ بِنَفْسِهِ، وَيُنَمّي لديْهِ الِاعْتِمادَ عَلى الذّاتِ، والِاسْتِرْسالَ فِي الحَديثِ، والتَّفْكيرَ في بِناءِ جُمَلٍ وتَعْبيراتٍ جَديدَةٍ.

النَّسْخُ وَالإمْلاءُ:

تَدْريباتٌ تُعَزِّزُ لَدى الطّالِبِ القُدْرَةَ عَلى الكِتابَةِ الصَّحيحَةِ، وَتَحْسينِ الخَطِّ، وَبِذَلِكَ يَسْتَغْني عَنْ كُرّاسِ تَحْسينِ الخَطِّ.

التَدْريباتُ:

تَضَمَّنَ كِتابُ "لُغَتَي العَرَبيَّةُ (3)" تَدْريباتٍ مُتَنَوِّعَةً لِقِياسِ المَهاراتِ التي اكْتَسَبَها الطّالِبُ، مِنْ خِلالِ فَهْمِ الدَّرْسِ بِمَعانيهِ وَمَضْمونِهِ وَشَكْلِهِ. وَقَدْ زُوِّدَتِ التَدْريباتُ بِالرُّسُومِ التَّوْضيحيَّةِ التي تَزيدُ الْإِيضَاحَ، وَتُعززُ عُنْصُرَ التَّشْويقِ لَدَى الطَّلَبَةِ.

التَدْريباتُ النَّحْوِيَّةُ:

أَتاحَ الكِتابُ للطّالِبِ الفُرْصَةَ لِلتَّعَرُّفِ إِلَى بَعْضِ قَواعِدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ بِسُهولَةٍ وَتَدَرُّجٍ. عَلى مُعَلِّمِ المادَّةِ أَنْ يَقِفَ عِنْدَ بَعْضِ هَذِهِ القَواعِدِ لِتَفْسيرِها وَشَرْحِهَا لِلطَّلَبَةِ إِذا تَطَلَّبَ الأَمْرُ ذَلِكَ.

لِلاطِّلاعِ عَلى تَفاصيلَ أَكْثَرَ راجِعْ كِتابَ "مَدينَةِ القَواعِدِ".

التَّقْييمُ:

تَضَمَّنَ الكِتابُ بَعْدَ نِهايَةِ كُلِّ وَحْدَةٍ مِنْ وَحَداتِهِ تَقْييمًا ذاتيًّا يُجْريهِ الطّالِبُ مَعَ مُعَلِّمِ المادَّةِ، الَّذي مِنْ شَأْنِهِ تَعْزيزُ ثِقَةِ الطّالِبِ بنَفْسِهِ مِنْ جِهَةٍ، وَاطِّلاعُهُ عَلَى مُسْتَوى الطّالِبِ، وَمَدَى تَطَوُّرِهِ واسْتِجابَتِهِ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى.

لغتي العربيَّة المُستوى الرَّابع(204 صفحة) 

الأَهْدافُ:

يَحْتَوِي الكِتاب على أَرْبَعِ وَحَداتٍ؛ تَشْتَمِلُ كُلُّ وَحْدَةٍ عَلى ثَلاثَةِ دُروسٍ، وتُوجَدُ فِي مُقَدِّمَةِ كُلِّ وَحْدَةٍ أَهْدافٌ مَطْلوبٌ مِنَ الطّالِبِ تَحْقيقُها، وفي نِهايَةِ كُلِّ وَحْدَة تَقْييمٌ لِما قُدِّمَ لِلطّالِبِ فِيها.

المَدْخَلُ والتَّهْيِئَةُ لِلدَّرْسِ:

كَلِماتٌ مُصَوَّرَةٌ (قاموسٌ مُصَوَّرٌ) تُعِدُّ الطّالِبَ لِمَعْرِفَةِ النَّصِّ، وَتُثْري خَزينَتَهُ اللُّغَوِيَّةَ؛ لِفَهْمِ ما يَدورُ حَوْلَهُ النَّصُّ.

النُّصُوصُ:

أربعةُ نُصوصٍ، يُضَافُ إِلَيْها نَصٌّ شِعْرِيٌّ فِي كُلِّ وَحْدَة مِنْ وَحَداتِ الكِتابِ. نُلاحِظُ أَنَّ النَّصَّ فِي كِتابِ "لُغَتَي العَرَبيَّةُ (4)" قَدْ تَطَوَّرَ مُقارَنَةً بِكِتَابِ "لُغَتَي العَرَبيَّةُ (3)"، وَهَذا أَمْرٌ طَبيعيٌّ يُواكِبُ التَّقَدُّمَ الذي يُحَقِّقُهُ الدّارِسُ، وَهُوَ يَنْتَقِلُ مِنْ مُسْتَوًى إِلى آخَرَ.

المُحادَثَةُ والتَّعْبيرُ:

بَعْدَ كُلِّ نَصٍّ يُوْجَدُ تَدْريبٌ عَلى المُحادَثَةِ والتَّعْبيرُ، عَلى شَكْلِ أَسْئِلَةٍ جَاءَتْ مُرْتَبِطَةً بِنُصوصِ الكِتابِ، وَالبَعْضُ الآخَرُ يُنَمّي قُدْرَةَ الطّالِبِ عَلَى التَّعْبيرِ الشَّفَهِيِّ، وَبِذَلِكَ يُساعِدُ المُتَعَلِّمَ عَلَى تَعْزيزِ ثِقَتِهِ بِنَفْسِهِ، وَيُنَمّي لديْهِ الِاعْتِمادَ عَلى الذّاتِ، والِاسْتِرْسالَ فِي الحَديثِ.

التَدْريباتُ:

تَضَمَّنَ كِتابُ "لُغَتَي العَرَبيَّةُ (4)" تَدْريباتٍ مُتَنَوِّعَةً لِقِياسِ المَهاراتِ التي اكْتَسَبَها الطّالِبُ، مِنْ خِلالِ فَهْمِ الدَّرْسِ بِمَعانيهِ وَمَضْمونِهِ وَشَكْلِهِ. وَقَدْ زُوِّدَتِ التَدْريباتُ بِالرُّسُومِ التَّوْضيحيَّةِ التي تَزيدُ الإِيضَاحَ، وَتُعززُ عُنْصُرَ التَّشْويقِ لَدَى الطَّلَبَةِ.

التَدْريباتُ النَّحْوِيَّةُ:

أَتاحَ الكِتابُ للطّالِبِ الفُرْصَةَ لِلتَّعَرُّفِ إِلَى بَعْضِ قَواعِدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ بِسُهولَةٍ وَتَدَرُّجٍ. عَلى مُعَلِّمِ المادَّةِ أَنْ يَقِفَ عِنْدَ بَعْضِ هَذِهِ القَواعِدِ لِتَفْسيرِها وَشَرْحِهَا لِلطَّلَبَةِ إِذا تَطَلَّبَ الأَمْرُ ذَلِكَ.

لِلاطِّلاعِ عَلى تَفاصيلَ أَكْثَرَ راجِعْ كِتابَ "مَدينَةِ القَواعِدِ".

المُراجَعَةُ وَالتَّقْييمُ:

تَضَمَّنَ الكِتابُ بَعْدَ نِهايَةِ كُلِّ وَحْدَةٍ مِنْ وَحَداتِهِ مُراجَعَةً عامَّةً لِأَهَمِّ المُفْرَداتِ، وتَقْييمًا ذاتيًّا يُجْريهِ الطّالِبُ مَعَ مُعَلِّمِ المادَّةِ، الَّذي مِنْ شَانِهِ تَعْزيزُ ثِقَةِ الطّالِبِ بنَفْسِهِ مِنْ جِهَةٍ، وَاطِّلاعُهُ عَلَى مُسْتَوى الطّالِبِ، وَمَدَى تَطَوُّرِهِ واسْتِجابَتِهِ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى.

وَاللَّهُ وَليُّ التَّوْفيقِ

الأَهْدافُ:

يَحْتَوِي الكِتاب على أَرْبَعِ وَحَداتٍ؛ تَشْتَمِلُ كُلُّ وَحْدَةٍ عَلى ثَلاثَةِ دُروسٍ، وتُوجَدُ فِي مُقَدِّمَةِ كُلِّ وَحْدَةٍ أَهْدافٌ مَطْلوبٌ مِنَ الطّالِبِ تَحْقيقُها، وفي نِهايَةِ كُلِّ وَحْدَة تَقْييمٌ لِما قُدِّمَ لِلطّالِبِ فِيها.

المَدْخَلُ والتَّهْيِئَةُ لِلدَّرْسِ:

كَلِماتٌ مُصَوَّرَةٌ (قاموسٌ مُصَوَّرٌ) تُعِدُّ الطّالِبَ لِمَعْرِفَةِ النَّصِّ، وَتُثْري خَزينَتَهُ اللُّغَوِيَّةَ؛ لِفَهْمِ ما يَدورُ حَوْلَهُ النَّصُّ.

النُّصُوصُ:

أربعةُ نُصوصٍ، يُضَافُ إِلَيْها نَصٌّ شِعْرِيٌّ فِي كُلِّ وَحْدَة مِنْ وَحَداتِ الكِتابِ. نُلاحِظُ أَنَّ النَّصَّ فِي كِتابِ "لُغَتَي العَرَبيَّةُ (4)" قَدْ تَطَوَّرَ مُقارَنَةً بِكِتَابِ "لُغَتَي العَرَبيَّةُ (3)"، وَهَذا أَمْرٌ طَبيعيٌّ يُواكِبُ التَّقَدُّمَ الذي يُحَقِّقُهُ الدّارِسُ، وَهُوَ يَنْتَقِلُ مِنْ مُسْتَوًى إِلى آخَرَ.

المُحادَثَةُ والتَّعْبيرُ:

بَعْدَ كُلِّ نَصٍّ يُوْجَدُ تَدْريبٌ عَلى المُحادَثَةِ والتَّعْبيرُ، عَلى شَكْلِ أَسْئِلَةٍ جَاءَتْ مُرْتَبِطَةً بِنُصوصِ الكِتابِ، وَالبَعْضُ الآخَرُ يُنَمّي قُدْرَةَ الطّالِبِ عَلَى التَّعْبيرِ الشَّفَهِيِّ، وَبِذَلِكَ يُساعِدُ المُتَعَلِّمَ عَلَى تَعْزيزِ ثِقَتِهِ بِنَفْسِهِ، وَيُنَمّي لديْهِ الِاعْتِمادَ عَلى الذّاتِ، والِاسْتِرْسالَ فِي الحَديثِ.

التَدْريباتُ:

تَضَمَّنَ كِتابُ "لُغَتَي العَرَبيَّةُ (4)" تَدْريباتٍ مُتَنَوِّعَةً لِقِياسِ المَهاراتِ التي اكْتَسَبَها الطّالِبُ، مِنْ خِلالِ فَهْمِ الدَّرْسِ بِمَعانيهِ وَمَضْمونِهِ وَشَكْلِهِ. وَقَدْ زُوِّدَتِ التَدْريباتُ بِالرُّسُومِ التَّوْضيحيَّةِ التي تَزيدُ الإِيضَاحَ، وَتُعززُ عُنْصُرَ التَّشْويقِ لَدَى الطَّلَبَةِ.

التَدْريباتُ النَّحْوِيَّةُ:

أَتاحَ الكِتابُ للطّالِبِ الفُرْصَةَ لِلتَّعَرُّفِ إِلَى بَعْضِ قَواعِدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ بِسُهولَةٍ وَتَدَرُّجٍ. عَلى مُعَلِّمِ المادَّةِ أَنْ يَقِفَ عِنْدَ بَعْضِ هَذِهِ القَواعِدِ لِتَفْسيرِها وَشَرْحِهَا لِلطَّلَبَةِ إِذا تَطَلَّبَ الأَمْرُ ذَلِكَ.

لِلاطِّلاعِ عَلى تَفاصيلَ أَكْثَرَ راجِعْ كِتابَ "مَدينَةِ القَواعِدِ".

المُراجَعَةُ وَالتَّقْييمُ:

تَضَمَّنَ الكِتابُ بَعْدَ نِهايَةِ كُلِّ وَحْدَةٍ مِنْ وَحَداتِهِ مُراجَعَةً عامَّةً لِأَهَمِّ المُفْرَداتِ، وتَقْييمًا ذاتيًّا يُجْريهِ الطّالِبُ مَعَ مُعَلِّمِ المادَّةِ، الَّذي مِنْ شَانِهِ تَعْزيزُ ثِقَةِ الطّالِبِ بنَفْسِهِ مِنْ جِهَةٍ، وَاطِّلاعُهُ عَلَى مُسْتَوى الطّالِبِ، وَمَدَى تَطَوُّرِهِ واسْتِجابَتِهِ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى.

وَاللَّهُ وَليُّ التَّوْفيقِ

لُغتَي العَربيَّة المُستوى الخَامس (200صفحة)

الْأَهْدافُ

يَحْتَوِي الْكِتاب على سِتِّ وَحَداتٍ وَاحْتَوَتْ كُلُّ وَحْدَةٍ عَلى ثَلاثَةِ دُروسٍ، وفِي مُقَدِّمَةِ كُلِّ وَحْدَةٍ أَهْدافٌ مَطْلوبٌ مِنَ الطّالِبِ تَحْقيقُها، ثُمَّ بَعْدَ نِهايَةِ كُلِّ وَحْدَةٍ تَقْييمٌ لِما تَمَّ تَقْديمُهُ لِلطّالِبِ فِي هَذِهِ الْوَحْدَةِ.

النُّصوصُ

ثَلاثَةُ نُصوصٍ يُضَافُ إِلَيْها نَصٌّ قَصَصِيٌّ فِي نِهايَةِ كُلِّ وَحْدَةِ مِنْ وَحَداتِ الكِتابِ. نُلاحِظُ أَنَّ النَّصَّ فِي كِتابِ (لُغَتَي العَرَبيَّةُ (5)) قَدْ تَطَوُّرَ مُقارَنَةً بِالْكِتَابِ اَلَّذِي قَبْلَهُ، وَهَذا أَمْرٌ طَبيعيٌّ يُسايِرُ التَّقَدُّمَ اَلَّذِي يُحَقِّقُهُ الدّارِسُ، وَهُوَ يَنْتَقِلُ مِنْ مُسْتَوًى إِلى آخَرَ.

المُحادَثَةُ والتَّعْبيرُ

بَعْدَ كُلِّ نَصٍّ يُوْجَدُ تَدْريبٌ لِلْمُحادَثَةِ والتَّعْبيرِ عَلى شَكْلِ أَسْئِلَةٍ جَاءَتْ مُرْتَبِطَةً بِنُصوصِ الكِتابِ، وَالبَعْضُ الآخَرُ يُنَمّي قُدْرَةَ الطّالِبِ عَلَى التَّعْبيرِ الشَّفَهِيِّ، وَبِذَلِكَ يُساعِدُ المُتَعَلِّمَ عَلَى تَعْزيزِ ثِقَتِهِ بِنَفْسِهِ وَيُنَمّي عِنْدَهُ الِاعْتِمادَ عَلى الذّاتِ والِاسْتِرْسالِ فِي الحَديثِ.

التَّدْريباتُ

تَضَمَّنَ كِتابُ (لُغَتَي العَرَبيَّةُ (5)) تَدْريباتٍ مُتَنَوِّعَةً تَعْكِسُ المَهاراتِ اَلَّتِي اكْتَسَبَها الطّالِبُ مِنْ خِلالِ فَهْمِ الدَّرْسِ بِمَعانيهِ وَمَضْمونِهِ وَشَكَلِهِ. وَقَدْ زُوِّدَتِ التَّدْريباتُ بِالرُّسُومِ التَّوْضيحيَّةِ اَلَّتِي تَزيدُ الْإِيضَاحَ وَتُضِيفُ مِنْ عُنْصُرِ التَّشْويقِ لَدَى الطَّلَبَةِ.

التَّدْريباتُ النَّحْوِيَّةُ

أَتَاحَ الكِتابُ الفُرْصَةَ أَمامَ الطَّالِبِ لِلتَّعَرُّفِ إِلَى بَعْضِ قَواعِدِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ بِدَرَجَةٍ سَهْلَةٍ وَمُتَدَرِّجَةٍ، عَلى مُعَلِّمِ المادَّةِ أَنْ يَقِفَ عِنْدَ بَعْضِ هَذِهِ القَواعِدِ لِتَفْسيرِها وَشَرْحِهَا لِلطَّلَبَةِ إِذَا تَطَلَّبَ الأَمْرُ ذَلِكَ.

التَّقْييمُ

تَضَمَّنَ الكِتابُ بَعْدَ نِهايَةِ كُلِّ وَحْدَةٍ مِنْ وَحَدَاتِهِ تَقْييمًا ذاتيًّا يَقومُ بِهِ الطّالِبُ مَعَ مُعَلِّمِ المادَّةِ، الَّذِي مِنْ شَأْنِهِ تَعْزيزُ ثِقَةِ الطّالِبِ فِي نَفْسِهِ مِنْ جِهَةٍ، وَإِطْلاعُهُ عَلَى مُسْتَوَى الطّالِبِ وَمَدَى تَطَوُّرِهِ واسْتِجابَتِهِ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى.

واللَّهُ وَليُّ التَّوْفيق

لغَتي العَرَبِيَّةُ المستوى السّادس (208 صفحة)

في هَذا الكِتابُ سَيَتَمَكَّنُ الطّالبَ مِنْ قِراءةِ نُصُوصِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ بِالأُسْلوبِ الَّذي اعْتادَهُ في تَعَلُّمِ اللُّغاتِ الأُخْرَى. سَنَطَّلِعُ في هَذا الكِتابِ عَلى نُصوصٍ شائِقةٍ وسَلِسَةٍ وَمُتَنَوِّعَةٍ؛ إِذْ تُغَطّي مَوْضوعاتٍ مُخْتَلِفَةً قَريبَةً مِنْ عالَمِ المُتَعَلِّمِ وَاهْتِماماتِهِ. خَصَّصَ كِتابُ "لُغَتي العَرَبِيَّةُ (6)" لِكُلِّ وَحْدَةٍ مَجْموعةً كافيةً مِنَ الأَهْدافِ المُرَادِ تَحْقيقُها، وبَعْدَ كُلِّ وَحْدَةٍ مِنْ وَحَداتِ الكِتابِ يُوجَدُ تَقْييمٌ يُجريه مُعَلِّمُ المادَّةِ لِيَتَعَرَّفَ إِلى مَدى اسْتِفادَةِ الطّالِبِ، وَما أتَمَّهُ مِنْ دِراسَةِ هَذِهِ الوَحْدَةِ، تَمْهيدًا لِلانْتِقالِ إِلى الوَحْدَةِ الثّانِيَةِ.

في كِتَابِ "لُغَتي الْعَرَبِيَّةُ (6)" يَدْرُسُ الطّالِبُ نُصوصًا مُتَنَوِّعَةً لِزِيَادةِ المَعْرِفَةِ لَدَيْهِ، وَلِتَعْزيزِ مَا تَعَلَّمَهُ مِنْ النّصُوصِ. احْتَوى الكِتابُ عَلى مَجْموعةٍ كَبيرةٍ مِنَ التَّدريباتِ، كَتَدْريباتِ المُحادَثَةِ وَالتَّعْبيرِ وَالقِراءَةِ، مَع الاسْتِعانةِ بِالصُّورِ، وَكِتابَةِ جُمَلٍ بِالاسْتِعانَةِ بِالْصُّوَرِ، وَوَصْفِ صُوَرٍ بِالاسْتِعانَةِ بِالأَسْئِلَةِ، وَالتَّوْصيلِ بَيْنَ المُرادِفاتِ وَالأَضْدادِ، وَتَدْريباتٍ أُخْرى كَثيرَةٍ وَمُتَنَوِّعَةٍ تَنَوُّعًا شائِقًا وَمُشَجِّعًا لِلطَّالِبِ.

لَمْ يُغْفِلِ الكِتابُ الأَهْدافَ النَّحْوِيَّةَ لِكُلِّ وَحْدَةٍ مِنْ وَحَداتِ الكتابِ، المُتوَقَّعَ مِنْ كُلِّ طالبٍ تَحْقيقُها.

فَالكِتابُ يَمْنَحُ الطّالِبَ مَخْزونًا لُغَوِيًّا مِنَ الكَلِماتِ المُتَداوَلَةِ الَّتي تَضَعُ الحَجَرَ الأسَاسَ لِلطَّلَبَةِ المُتَعَطِّشينَ إِلى تَعَلُّمِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ بِالنَّهْجِ الصَّحيحِ وَالأُسْلوبِ الشّائِقِ، وَذَلِكَ بتَبْسيطِ المَعلوماتِ، وَتَوْضيحِها، وَشَرْحِها، حَتّى تُناسِبَ مُسْتوى إِدْراكِ الطّالِبِ، فَيَسْتَفيدَ مِنْها في تَكْوينِهِ المَعْرِفيِّ وَتَزيدَ مِنْ مُسْتَواهُ اللُّغَويِّ.

كِتابُ "لُغَتي العَرَبِيَّةُ (6)" اِتَّبَعَ أَحْدَثَ الأَسَاليبِ في طَرائِقِ التَّدْريسِ المُتَّبَعَةِ، وَأَفْضَلَها؛ لِصياغةِ المُحْتَوى، وَعَرْضِ المَادَّةِ، وَإِيَصَالِها إلى المُتعَلِّمِ إيصالًا شائِقًا سَلِسًا يُحاكي بيئَتَهُ وَيُلامِسُها، مُراعِيًا السَّلاسَةَ في الطَّرْحِ، وَالبَساطَةَ في الأُسْلوبِ، كَيْ يَتَمكَّنَ الطّالبُ مِنْ تَجاوُزِ الصُّعوباتِ الَّتي قَدْ تُواجِهُهُ في أَثْناءِ عَمَلِيَّةِ تَعَلُّمِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ 

لُغتي العَربيَّة -المستوى السَّابع (١٩٦ صفحة)

فِي هَذَا الْكِتَابِ سَيَتَمَكَّنُ الطَّالِبُ مِنْ قِرَاءَةِ نُصُوصِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْأُسْلُوبِ الَّذِي اعْتَادَهُ فِي تَعَلُّمِ اللُّغَاتِ الْأُخْرَى. سَنَطَّلِعُ فِي هَذَا الْكِتَابِ عَلَى نُصُوصٍ شَائِقَةٍ وَسَلِسَةٍ وَمُتَنَوِّعَةٍ، إِذْ تُغَطِّي مَوْضُوعَاتٍ مُخْتَلِفَةً قَرِيبَةً مِنْ عَالَمِ الْمُتَعَلِّمِ وَاهْتِمَامَاتِهِ. خَصَّصَ كِتَابُ "لُغَتِي الْعَرَبِيَّةُ (7)" لِكُلِّ وَحْدَةٍ مَجْمُوعَةً كَافِيَةً مِنَ الْأَهْدَافِ الْمُرَادِ تَحْقِيقُهَا، وَبَعْدَ كُلِّ وَحْدَةٍ مِنْ وَحَدَاتِ الْكِتَابِ يُوجَدُ تَقْيِيمٌ يُجْرِيهِ مُعَلِّمُ الْمَادَّةِ لِيَتَعَرَّفَ إِلَى مَدَى اسْتِفَادَةِ الطَّالِبِ، وَمَا أتَمَّهُ مِنْ دِرَاسَةِ هَذِهِ الْوَحْدَةِ، تَمْهِيدًا لِلِانْتِقَالِ إِلَى الْوَحْدَةِ الثَّانِيَةِ.

في كِتَابِ "لُغَتِي الْعَرَبِيَّةُ (7)" يَدْرُسُ الطَّالِبُ نُصُوصًا مُتَنَوِّعَةً لِزِيَادةِ الْمَعْرِفَةِ لَدَيْهِ، وَلِتَعْزِيزِ مَا تَعَلَّمَهُ مِنَ النُّصُوصِ. احْتَوَى الْكِتَابُ عَلَى مَجْمُوعَةٍ كَبِيرَةٍ مِنَ التَّدْرِيبَاتِ، كَتَدْرِيبَاتِ الْمُحَادَثَةِ وَالتَّعْبِيرِ وَالْقِرَاءَةِ، مَعَ الِاسْتِعَانَةِ بِالصُّوَرِ، وَكِتَابَةِ نُصُوصٍ بِالِاسْتِعَانَةِ بِالْصُّوَرِ، وَوَصْفِ صُوَرٍ بِالِاسْتِعَانَةِ بِالْأَسْئِلَةِ، وَالتَّوْصِيلِ بَيْنَ الْمُرَادِفَاتِ وَالْأَضْدَادِ، وَتَدْرِيبَاتٍ أُخْرَى كَثِيرَةٍ وَمُتَنَوِّعَةٍ تَنَوُّعًا شَائِقًا وَمُشَجِّعًا لِلطَّالِبِ.

لَمْ يُغْفِلِ الْكِتَابُ الْأَهْدَافَ النَّحْوِيَّةَ الْمُتَوَقَّعَ مِنْ كُلِّ طَالِبٍ تَحْقِيقُهَا لِكُلِّ وَحْدَةٍ مِنْ وَحَدَاتِ الْكِتَابِ.

فَالْكِتَابُ يَمْنَحُ الطَّالِبَ مَخْزُونًا لُغَوِيًّا مِنَ الْكَلِمَاتِ الْمُتَداوَلَةِ الَّتِي تَضَعُ حَجَرَ الْأَسَاسِ لِلطَّلَبَةِ الْمُتَعَطِّشِينَ إِلَى تَعَلُّمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالنَّهْجِ الصَّحِيحِ وَالْأُسْلُوبِ الشَّائِقِ، وَذَلِكَ بتَبْسِيطِ الْمَعْلُومَاتِ، وَتَوْضِيحِهَا، وَشَرْحِهَا، حَتَّى تُنَاسِبَ مُسْتوَى إِدْرَاكِ الطَّالِبِ، فَيَسْتَفِيدَ مِنْهَا فِي تَكْوِينِهِ الْمَعْرِفيِّ وَتَزِيدَ مُسْتَواهُ اللُّغَوِيَّ.

كِتَابُ "لُغَتِي العَرَبِيَّةُ (7)" اتَّبَعَ أَحْدَثَ الْأَسَاليبِ فِي طَرَائِقِ التَّدْرِيسِ الْمُتَّبَعَةِ، وَأَفْضَلَهَا؛ لِصِيَاغَةِ الْمُحْتَوَى، وَعَرْضِ الْمَادَّةِ، وَإِيَصَالِهَا إِلَى الْمُتعَلِّمِ إِيصَالًا شَائِقًا سَلِسًا يُحَاكِي بِيئَتَهُ وَيُلَامِسُهَا، مُرَاعِيًا السَّلَاسَةَ فِي الطَّرْحِ، وَالْبَسَاطَةَ فِي الْأُسْلُوبِ، كَيْ يَتَمَكَّنَ الطَّالِبُ مِنْ تَجَاوُزِ الصُّعُوبَاتِ الَّتِي قَدْ تُواجِهُهُ في أَثْنَاءِ عَمَلِيَّةِ تَعَلُّمِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ.

مدينة القواعد والإملاء -المستوى 1-2

دراسة قواعد اللغة العربية وقواعد الكتابة الصحيحة(الإملاء) بأسلوب شائق ومبسط

:في كتاب مدينة القواعد1 يدرس الطالب

حروف الهجاء العربية,الحروف الشمسية والقمرية,الحركات الإعرابية والضوابط الإعرابية ,المذكر والمؤنث,الضمائر,المفرد والمثنى والجمع,الفعل وانواعه, ظرفي المكان والزمان,استعمال الضمائر مع الأفعال,,اسماء اللإشارة , الاستفهام,حروف الجر , القواعد الإملائية والتميزبين نطق و كتابة الاحرف مع تدريبات كثيرة متنوعة في الكتاب

:في كتاب مدينة القواعد  2 يدرس الطالب

الجملة الاسمية والجملة الفعلية،شبه الجمله، الجملة المثبتة والجملة المنفية،الجموع(جمع المذكر السالم...)، المبتدأ والخبر،أنواع الخبر، الفاعل والمفعول به، نائب الفاعل، المفعول المطلق، الفعل اللازم والفعل المتعدي، الضمير المتصل بالفعل، كتابة تنوين النصب، كتابة همزتي الوصل والقطع، الأخطاء اللغوية 


بوستر الاحرف العربية - ساعة تركيب الأحرف